يبدو الأمر وكأنني أمضيت معظم حياتي جالساً في صالات سينما مظلمة، أحمل، في يدي، كيساً من البوشار، سابحاً في الخيال، محدقاً بالصور التي تُعرض، من الأضواء المتدفقة من الشاشة العملاقة.
كنت واحداً من بين أولئك الصبية الذين شبوا وترعرعوا في هوليوود وسط صناعة السينما، حيث كان خالي سول يعمل رئيساً لقسم التص..