«... يحصل للقارئ انطباع بأنّ المؤلّف على قدر كبير من الاطّلاع على الموضوع من جانبيه الشرقي والغربي. ونستطيع القول إنّ هذا الكم الهائل من القراءات أنار سبيل المؤلف لكنّه لم يدخُل به متاهات التعقيدات والتفاصيل المملّة. فالكتاب رغم ما يبدو من تَخصُّص موضوعِه لا يسقط من بين أيدي القارئ... فالنظرة الشمول..