من مراهقة تقضي وقتها على الإنترنت، وتسكنها فكرة أن تكون نحيلة حتى يقبلها محيطها، إلى شابة مكسورة تبحث عن النجاة في عيادة نفسية، ثم إلى امرأة ناضجة كوّنت من تجربتها أساساً تستند إليه، تروي دولّي بصراحة ما عاشته والخلاصات التي غيّرت مجرى حياتها...
وكما تكون الاكتشافات المذهلة في الحياة هي الأكثر بساط..
في هذا الكتاب المؤثّر، تشارك ميليندا القراء الدروس التي تعلّمتها من أشخاص التقت بهم في أثناء عملها وأسفارها حول العالم وشكّلوا مصدر إلهام لها، وكما ذكرت في المقدمة، «ذاك هو هدف الكتاب، نشر قصص الناس الذين غيّروا حياتي. فأنا أريد أن نجد الطرق التي يمكننا من خلالها النهوض بالنساء من حولنا».تروي مي..