ارادت ايزابيل الليندي في افروديت ان تختلف، فجاء اختلافها عزفا منفردا على مقام الرواية، يحمل الكثير من نزوع الانسان في مسيرة الحياة التي يرسم ايقاعها موضوعان شغلا البشرية وتسببا بالحروب والويلات كما تسببا بالفرح والحلم والابداع، وهما الحب والطعام انهما الفنان اللذان كانا محط تفكر الانسان وتأمله ، ابد..