على الرغم من ان هذا العمل كان موجها في الاصل الى طيقة الساموراي في ذلك العصر، الا انه سرعان ما انتشر بين جميع فئات المجتمع، واصبح مرجعا في اليابان الحديث حيث تعاد طباعته بشكل داىم.
اما الهدف من ترجمته فهو وضع القارئ العربي على "طريق الساموراي"، واتاحته فرصة السير عليه في مجالات عديدة من حياته اليوم..