تعد رواية "المئوي الذي هبط من النافذة واختفى" من روائع الأدب الإسكندنافي. لقد جاء اختيار مؤلفها الروائي يوناس يوناسون باعتراف النقاد، ذكياً، في اختياره لبطل عاش مئة عام بحلوها ومرها، والتصقت حياته بمئات الحوادث، ومن تلك الحوادث ما غير وجه التاريخ، مثل الثورات الروسية ضد حكم القياصرة، وظهور الإشتراكي..
التتمّه الهستيرية، الذكية، المضحكة المحفزة لرواية يوناس يوناسون الأكثر مبيعاً في العالم "المئوي الذي هبط من النافذة واختفى". ها هو يعود أكبر سناً ، وأكثر شغفاً وتأملاً. رواية أخرى مرحة ، عبقرية وساحرة، تحكي الكثير عن العالم الذي نعيش فيه، وتأخذ القارئ في رحلة لا تنسى مع بطلها الفاتن، صاحب المائة عام..
هذه الرواية بقدر ما هي موجعة كلسعة النحل، إلا أنها لذيذة جدًا كعسله. والمؤلفة لم تكتب الرواية انتقامًا من النحل، بل افتح أعيننا على الكارثة التي تهدد وجوده بسبب الاستخدام المفرط للمبيدات وانتشار الآفات الدخيلة، والتي بدأت فعلًا بالتأثير على أعداده التي بدأت بالتناقص كثيرًا منذ عام ٢٠٠٦.يُمكن لرواية ..
أولاً ، كان هناك عشرة - مجموعة غريبة من الغرباء تم استدعاؤهم كضيوف في عطلة نهاية الأسبوع إلى جزيرة خاصة صغيرة قبالة ساحل ديفون. مضيفهم ، مليونير غريب الأطوار غير معروف لهم جميعًا ، لا يمكن العثور عليه في أي مكان. كل ما يشترك فيه الضيوف هو ماض شرير لا يرغبون في الكشف عنه - وسر سيحدد مصيرهم. لكل تم وض..
إنّ المشاركة في الشّأن العام يُحرّكها عوالم التغريد اللحظيّة في تويتر وسناب شات وفيسبوك ودورة الأخبار، على مدار الأربع وعشرين ساعة. نحن نستخدم التكنولوجيا الحديثة للعودة إلى أنواع بدائية وساذجة من العلاقات الإنسانية. تعرف وسائل الإعلام ما تبيع – الصراعات والانقسامات. إنها أيضًا سريعة وسهلة. في أحيان..
هانا مراهقة سلوفاكية اختفى والدها فجأة في دهاليز الدولة الشيوعية. وهذه الرواية هي رحلتها كمواطنة سلواكية "ملتزمة حزبيا" في الترقي الوظيفي من مراسلة لإحدى دور النشر السلوفاكية الحزبية الكبيرة وحتى تصل إلى أن تصبح كادرًا مهما، نصب عينيها -طوال الطريق- صورة محترقة لأب مفقود، تحاول "هانا" أن تتملق الجمي..