نجد أنفسنا هنا أمام شخص لا يمكننا إدراجه تحت أي فئة، ولا أن نقول إنه مفكر، لأننا سوف نقع إذاك في مفارقة، وكذلك الأمر إذا قلنا إنه فيلسوف، وربما نقارب الحقيقة أكثر إذا قلنا إننا أمام كائن مستنير... كائن قد تحرر، حكيم من أعظم حكماء القرن المنصرم.
وبالتالي، ففي هذا الكتاب نصوص مختارة من أجمل ما قال في..