حيث وجدت الرواية "في ملفّات الطبيبة السورية في هولندا ما كانت تبوح به “مينا” من تفاصيل مهمة، وغير مهمة عن طفولتها، ومراهقتها ، ودراستها الجامعية، والتي وصلت لي بموافقة الطرفين، لم أركّز في ماهية دوافعي لاستئصال ورم الماضي، وتحليل خلاياه تحت مجهر مزيّف، يعملق ويقزّم التشوّهات بضغطة زر من عقلي الباطن،..