تطوّعت إيما سكاي لتعمل كموظفة مدنية في حكومة سلطة الائتلاف فوجدت نفسها تحكم محافظة كركوك. بعد ذلك أنهت ثلاث جولات من العمل في العراق لغاية الإنسحاب الأميركي عام 2011. حيث عملت كمستشارة سياسية للجنرال أوديرنو والجنرال بيترايوس. تسرد إيما في هذا الكتاب قصّة الآمال التي توقعها العالم والشعب العراقي وحت..