لا يعد البحث عن حقيقة التاريخ الأموي ضرورة ثقافية فقط ، بل يستمد أهمية تربوية ومعنوية خاصة في ضوء ما نلمسه كباراً وناشئة من فوارق جمة بن نقاء عهد النبوة وعصر الخلفاء الراشدين - كما تصوره صفحات التاريخ - وقتامة عصر الأمويين كما تصفه تلك الصفحات ومع الكم الهائل الذي كتب عن التراجع الذي شاب القيم في عه..