التداخل والتكامل بين الحقول المعرفية (علم النفس، وعلم الإجتماع، وعلوم الإتصال، والعلوم المعرفية، والفلسفة، والمنطق، والسيميائيات، واللسانيات...) إلى إنقسام الدرس اللساني خلال النصف الثاني من القرن العشرين إلى إتجاهين كبيرين: إتجاه شكلي/ صوري يميل إلى رؤية اللغة على أنها ظاهرة عقلية، ويدرسها على أنها..