"هي ماضيه.. وهو مستقبلها.." تعيش إيما في نيويورك، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. يقيم ماتيو في بوسطن، فقد زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي إبنته الصغيرة لوحده. تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعم في مانهاتن، ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها،..
في الثلاثينيات من القرن العشرين، قدمت الكاتبة أغاثا كريستي من لندن إلى مدينة عامودا في سوريا، حيث عاشت مع زوجها عالم الآثار ماكس مالوان لفترة من الزمن، وفيها كتبت يومياتها "تعال قل لي كيف تعيش" لتروي فيها صورا من مغامراتها في الحياة في سوريا والعراق.
بعد أقل من مئة عام، اضطر هيثم حسين إلى الهجرة من..
في هذه الرواية كان بلزاك أميل إلى انتهاج الواقعية التي صوّر من خلالها امرأة في الثلاثين وإن ظلّ الإطار مصاغاً بروح الرومانسية. وهي رواية استلهمها من شخصية امرأة حقيقية اعتادت أن تراسله تقديراً واحتراماً لأدبه وفنه، ومن بين الأحداث الواردة في خطاباتها إليه ما يكشف عن أنّ الكثير من وقائعها واقعي.رواية..
لا تقصد باخمان من كتاباتها "أن تجعل المرء يبصر" فقط وإنما تسلط الضوء على المحيط القريب منها لتجعل المناطق المظلمة فيه مرئية. إنها تريد أن نبصر ما لا نحبه في أنفسها وما نتستر عليه. وهي لا تكتفي بنظرة تعلن أنها تعرف وإنما تقول ما تعرف بلغة معتمة جارحة، مثل الكثير من كتّاب ما بعد الحرب العالمية الثانية..
"عندما تبلغ الثلاثين، لن تكون قادرًا على المكابرة أكثر، يغدو من المستحيل أن تعمل في وظيفة تكرهها، أو تواعد شخصًا لا تحبه، أو تعامل جسدك بازدراء. بعد الثلاثين، تصير مشاعرك أقوى، وتصبح على تواصل أقوى مع جسدك، وقلبك وروحك". تبعت دراسة حديثة أعمار من نالوا جائزة نوبل والمخترعين العظماء والعلماء، فوجد ال..