أنا الحلوة.. هكذا يسموننى. متناسين ريحانة التى كنتها فتوارى اسمى خلف هذه الصفة التى بدت كأنها واقع لا مفر منه لأمتثل لها مع مرور الوقت بمرافقة رائحة سحرية يشمها الجميع ويدورون حول أطيافها كما النحل حينما يذوبه رحيق الأزهار. كنت اعتقد أن كل بنت (حلوة) لها جمال مختلف, ولون مختلف, وصوت مختلف, وجسد مختل..
قصة امرأة عاشت جميع انواع الإنحلال الأخلاقي وعلى الرغم من ذلك فهو مسكينة وضحية (هي متلازمة الضحية لكن المكافحة للعيش ولو بأقذر السبل).بائعة هوى وفاقدة للحب، وضحية اغتصاب من الأساس، نصابة وسيدة مجتمع ومثقفة في الوقت ذاته، تحب وتكره المجتمع الراقي وتسخر منه بسخرية لاذعة وتكشف قذارته...
رواية الأديب المغربي الذي يكتب بالفرنسية، موحا صواك، بعنوان «أيامنا الحلوة» وقد ترجمها إلى العربية فريد الزاهي.الرواية تركز على مفهوم الاضطهاد في بعض البلدان العربية، لا سيما اضطهاد المرأة والنظر إليها على أنها في مرتبة تالية للرجل، ويدور جزء من أحداث الرواية في قطار، كما تلقي الضوء على عدد من المدن..
قام هذا الكتاب على حصر القراءات الشاذة في المستوى الصوتي وتتبع الاحتجاج لها عند علماء العربية قدماء ومحدثين، بعد تصنيفها وفق الظواهر الصوتية التي تطرأ على الصوائت والصوامت، أو بتأثير المجاورة فيما بينها، في محاولة للوصول للقوانين الصوتية التي تخضع لها تلك الشواذ، وبعد التقصي والبحث، حفلت هذه الدراسة..