يتميز هذا الكتاب بتناوله - في عشرين فصلًا - معظم الجوانب التي تتناولها اللسانيات. ويمثل ذلك أن الفصول العشرة الأولى تتناول دراسة اللغة لذاتها - كما يقول دي سوسور - أي أنها تعرض الخطوط العامة للدراسة اللسانية المتعلقة بالأنظمة اللغوية المحض. أما الفصول العشرة التالية فتتصل بكثير من الجوانب التي تتعلق..