في عصر يتسم بتمزق الروابط الاجتماعية والارتياب الشامل إزاء الطبقة السياسية، فإن قضية معنى " العيش المشترك " تفرض نفسها بشكل ملح. العنصرية، والتشنجات الهوياتية، وذكريات الاستعمار لا تزال تواصل التأثير في مجتمعاتنا. كيف نجيب على المطالب الحالية للرؤية الاجتماعية، وإشكالية الاعتراف، وأي مكانة نمنح لهذا..