تنقسم "المدينة السعيدة" إلى جزأين مُنفصلين "حكاية المطعم الصيني المدينة السعيدة" و "الحافة"، وفي الوقت نفسه يكمل أحدهما الآخر، فيُمكن قراءتهما كل على حدة، وعندما يُقرءان معاً يُصبحان مُترابطين في الزمن، والمكان والعلاقة الخاصة التي بين بطلي الروايتين. فأبطال "إلبيرا نبارو" يحاولون الاتفاق مع القواعد..
بساطٌ من العشب المحروق يرتفع عند مركزه في شكل تلٍّ. منحدرات خفيفة عن يمينِ خشبة المسرح وشماله، وكذا في مقدّمته. وفي الخلف - على مستوى المشهد - منخفَضٌ أشد انحدارًا. وينبغي اعتماد أقصى درجة ممكنة من البساطة والتناسق (التماثل).ضوءٌ يعمي الأبصار.لوحةٌ في الخلفية للإيهام البصري (واضحٌ فيها الادّعاء والت..