مافتيء كثير من المشتغلين بعلم الكلام ينسبون مقالتهم إلى أئمة السلفويدعون أنهم سائرون على نهجهم ومحققون لمسالكهم في النظر والإستدلالومن أكثر القضايا التي شغلوا أبحاثهم بإثبات نسبتها إلى أئمة السلف قضية "التفويض"التي تعني أن معاني الصفات الإلهية لا يدركها البشر ولا يعلمون عنها شيئاًوقد حشدوا لإثبات ذل..
«أول معجم من نوعه في العربية، جامع للفلاسفة والمناطقة والمتكلمين واللاهوتيين والمتصوفين من جميع الأزمنة ومن جميع البلدان، منذ البدايات الأولى للفلسفة في الهند والصين ثم في اليونان ووصولاً إلى العصر الحاضر، وتمتد الرقعة الجغرافية التي يغطيها من الشرق الأقصى إلى أميركا اللاتينية، مرورًا بأوروبا الغربي..