صدرت رواية "المزدَوَج"، العمل الثاني لدوستويفسكي، أوائل عام 1846 أي أياماً فقط بعد النجاح الكبير الذي حققته رواية "الفقراء". ويطرح هذا الكتاب موضوع الجنون، وهو أحد المواضيع الأثيرة لدى دوستويفسكي في رواياته الكبرى اللاحقة.
تصوِّر لنا هذه الرواية الصراع الداخلي الذي يعتمل في نفس ياكوف بتروفيتش غوليا..
«سأقص في هذا الكتاب روايتي عن كيفية اكتشاف تركيب الحمض النووي، وقد حاولت في عملي هذا أن أشرح جو إنجلترا في الأعوام التالية للحرب مباشرة؛ حيث وقعت أكثر الحوادث أهمية. إن تقدم العلم- كما آمل أن يوضح هذا الكتاب- نادراً ما يتم بالطريقة المنطقية المستقيمة التي يتخيلها من لا يعمل في حقل العلم، ولكن خطواته..
الكثير من المجتمعات ما زالت حائرة في فهم الخطاب الذي يطرحه الإرهاب وعلاقته بالإسلام عقيدةً، وهناك أسئلة لابد من طرحها بهدف تشكيل مفاهيم واضحة للمجتمع حول فهم الدين، والممارسات، والعباردات التي يجب أن تكون مختلفة تماما، بل متناقضة مع الخطاب الذي يطرحه التطرف والتشدد.
الإرهاب ليس سببا للتطرف، إنما هو..