«لا يُمثّل نقد ابن تيمية إلى حد كبير ذروة تقليد للخطاب المناهض للمنطق باعتباره اختيارًا مبتكرًا وخلاقًا للحجج الموجودة بالفعل ولكن متباينة. إنه ليس ذروة تقليد لأنه لا يوجد مثل ذلك التقليد المحدد الذي يمكن تعريفه بشكل مقبول من حيث النوع والحركة والاتجاه.
ومما لا شك فيه أن ابن تيمية قد قارب المشكلة ب..
«أول معجم من نوعه في العربية، جامع للفلاسفة والمناطقة والمتكلمين واللاهوتيين والمتصوفين من جميع الأزمنة ومن جميع البلدان، منذ البدايات الأولى للفلسفة في الهند والصين ثم في اليونان ووصولاً إلى العصر الحاضر، وتمتد الرقعة الجغرافية التي يغطيها من الشرق الأقصى إلى أميركا اللاتينية، مرورًا بأوروبا الغربي..
ثير هذا الكتاب أسئلة معقدة من نوع: هل يمكننا التفكير تفكيرًا لا منطقيًّا؟ كيف يكون اللّامعنى ممكنًا؟ هل توجد، فلسفيًّا، حالات من اللامعنى أكثر عمقًا وفائدة من غيرها؟ ما العلاقة بين ما تعنيه الكلمات وما نعنيه نحن؟ ما عسانا نعني عندما نقول عن شيء ما إنه مستحيل؟
وبحسب نظريّة يقول بها جلّ المناطقة و..