"في حبال الآسى واللبان، على القمة الشاهقة المعروفة بـ"قمة المذبح"، ما تزال بقايا هيكل مهجور متهدم، يدعى "الفلك". أما تاريخه فقد غاب في لجج سحيقة من القدم تنتهي، في عرف التقاليد، إلى الطوفان… كثيرة هي الأساطير التي حاكتها الأيام حول الفلك. لكنها الأسطورة الأكثر رواجاً هي التي سمعتها مراراً من أفواه ا..