المتابع للمجال العقدي وعلوم التفسير يجد تضخما في ظاهرة الاستدلال بالمعجزة القرآنية العلمية على مجالي الربوبية والنبوة، ومع هذا التضخم منًا وكيفًا فليس ثمة كتابات كافية للكشف عن الضوابط المنهجية لهذه الممارسة الاستدلالية، ومن هنا تأتي هذه الورقة المختصرة لتقدم تأصيلاً لمنهجية الاستدلال الصحيح، ومناقش..