الرواية القصيرة التي بين يديك، وليمة بابت، تحولت أيضاً إلى فيلم سينمائي عبر إنتاج دانماركي-فرنسي مشترك وحاز على تقدير الأكاديمية الأميركية عام 1988 كأفضل فيلم أجنبي، وجائزة الأكاديمية البريطانية في العام التالي...
إنها رواية جميلة تصور تهدم وانهيار الطبقة الأرستقراطية البغدادية بعد اندلاع الثورة، وذلك عن طريق قصة حب سيدة في الأربعين من عائلة ترتبط بالبلاط الملكي المنهار، فترفض الانخراط في الحياة الجديدة، وتعتزل في قصرها المشيد على نهر دجلة مع خادمها الفارسي وابنة أخيها الشابة، وتقطع كل علاقة لها مع الخارج باس..