لأن هناك قضايا هامة يفرضها واقع الحياة المعاصرة، ويفرض لها حضورها تربوياً في مناهجنا الدراسية يتخطى الحضور الشرفي، كقضايا السلم الاجتماعي، والتعاون، والكيفية التي يجي أن نتعامل بها مع الموارد الطبيعية لحماية حق الأجيال في حياة كريمة. ولأن التعليم بالحكاية من أهم وسائل التعليم، وأكثرها فاعلية، وتأثير..