إنه آخر يوم في الحرب العالمية الثانية، تشيكوسلوفاكيا تتزين بأعلام حمراء وزرقاء وبيضاء، والبنات يحملن الزهور ويخترن عشاقا من بين الجنود. مقاتل واحدٌ لن يمكنه أن يحبّ أحدا لوقت طويل، مصابٌ بطلق ناريّ في عموده الفقري، وبأشباح الحرب في كوابيسه الليلية. صراخ هذا المقاتل المُقعَد وبكاؤه المخيف يدفعان ممرض..