هي آخر عمل روائي صدر لكالفينو قبل وفاته، عام 1985. بطل هذه الرواية/ السيرة الذاتية، يعقد العزم، على «أن يقتصر نشاطه الرئيسي على معاينة الأشياء من الخارج» لا يعثر بالومار على أجوبة واضحة، لكنه يهتدي في النهاية إلى حقيقة نفاد الزمن. فيقول: «إذا كان ينبغي أن ينفد الزمن، فبالإمكان وصفه، لحظة تلو لحظة، و..