الحداثة ومل بعد الحداثة هي في نهاية المطاف موقف من مواقف الفلسفة السياسية ، موقف فرض علينا شكلا من أشكال السلطة باعتماد العقل والتي بدونها ن كما يدعى النظام الرأسمالي يكون اللانظام والفوضى . وهذا هو المبرر السطحي الذي به يفسر القبول الواسع بها وعلة خضوع كل الشعوب لقواعدها وقوانينها التي صيغت في ثنائ..