ينطوي، هذا المجلَّدُ من نَقْص الصورة، على أربعة كتبٍ: الأولُ، مقاربةٌ نظريةٌ في فَهْم النصّ وتأويله بمقتضى علاقاته التاريخية واللسانية والسيميوطيقية والفلسفية. وهذه المقاربة، ليستْ تجميعاً نظرياً، وإنما هي اجتهاداتٌ تكوّنتْ لديَّ عَبْرَ سنواتٍ من التعامل مع نصوص لا حَصْرَ لها: أدبية، ودينية، وتاريخي..