"الطريقة التي يُشيح بها نظره بعيدًا ثم يبقى صامتًا، تلك التوقعات المطوّلة منها بأن تمنحه المزيد، وعندما لم تفعل، تحوّلت إلى خيبة أمل لأنها تُبطئ كل شيء. ومهما كانت الحدود الجديدة التي استطاعت تجاوزها، تجد أن هناك دائمًا حدود أخرى بانتظارها. كلّ تنازل قدّمَته جعل الطلبات تتزايد، ومن بعدها خيبة الأمل،..