هذه المجموعة من الأمثال والأقوال والحِكَم الصادرة في أواخر ثمانينات نعيمه، جاءَت بمثابة الخاتمة لنِتاجه جميعًا قبل أن يُطلّق قلمه وينصرف حتّى غروبه في التاسعة والتسعين إلى ما هو خلف ظواهر الحياة والموت ممّا لا يطاله قلم أو يُحيط به كلام. حتّى أنّ هذه المجموعة ذاتها ليسَت عملًا تأليفيًّا بالمعنى المع..