هذا هو الجزء الثالث من السلسلة وهو جزء مستقل كعادة بقية الأجزاء يتحدث عن جانب جديد من التطابق بين تاريخ أمريكا الإسرائيلية وتاريخ فلسطين الهندية المعاصرة التي بدات في ستينات القرن العشرين وبلغت اوج تالقها في السبعينات والثمانينات حيث يتركز الحديث هنا على اهتمام الصحافة العربية بهذه القضية واكتشافها ..
ومنذ ذلك الحين لم يكتب لي ثانية، ومن جديد، فصلتنا أحداث رهيبة، وتابع العالم ترنحه كجريح، كرجل سكران، واضمحلت الصداقات والهموم الشخصية. كنت غالباً ما أحدث أصدقائي عن تلك النفس الكبيرة، وكنا نعجب بالمشية المتكبرة الواثقة، فيما رداء العقل، لترك الترجل غير المعتدل. كانت القمم الروحية التي نحتاج إلى سنوا..
في زمن يكتشف فيه الغرب العنصري الأصول الشرقية والإفريقية للحضارة الإغريقية والغربية ويتقدم للاعتراف “بأثينا السوداء”, نسمع كثيرا في أحاديث المصير الفلسطيني في المشرق, الذي تعلم المساواة من الإسلام قبل أكثر من 1400 سنة, عبارة: لسنا هنودا حمرا, وإذا تجاوزنا إيحاءات التفوق العنصرية..
نبذة الناشر:
اسمها دينا. ذُكرت في الكتاب المقدس. في تلميحة قصيرة عابرة في مسار قصير وعنيف دُمرت فيه مدينة بأكملها وذبح أميرها وسكانها، في الفصول الأشهر من سفر التكوين التي دارت حول والدها، يعقوب، وأبنائه العشرة.بصوت دينا، تكشف الرواية عن تقاليد ومتاعب الأنوثة القديمة -عالم “الخيمة الحمراء” الحميم. ..
هذا هو الجزء الثالث من السلسلة وهو جزء مستقل كعادة بقية الأجزاء يتحدث عن جانب جديد من التطابق بين تاريخ أمريكا الإسرائيلية وتاريخ فلسطين الهندية المعاصرة التي بدات في ستينات القرن العشرين وبلغت اوج تالقها في السبعينات والثمانينات حيث يتركز الحديث هنا على اهتمام الصحافة العربية بهذه القضية واكتشافها ..
لقد كُتبت الكثير من المؤلفات الجيدة والمثيرة للاهتمام حول الأحداث التي شهدها العراق في أواخر الثمانينات وبداية التسعينات من القرن العشرين. وتثار حتى الآن حولها مناقشات ساخنة وجدالات حادة. ومع ذلك، إن الكتاب الذي بيد القارئ العربي، لافت للنظر في كثير من النواحي، ويكتسب أهمية خاصة.أولا وقبل كل شيء، إن..
في بداية "الحديقة الحمراء" (دار الجمل) يُصدّر الروائي المغربي محمد آيت حنّا الرواية بمقتبس من لويس كارول جاء فيه: " عند مدخل الحديقة كانت تنتصب شجيرة وردٍ كبيرة. أزهارها كانت بيضاء، لكن كان هنالك ثلاثة بستانيّين يصبغونها بالأحمر. وجدت أليس الأمر غريبًا، واقتربت لترى عن كثب..." (ص 7)، وفي النهاية، ..
يعد تحفة فنية وضعه الرحالة ومهندس التعدين كالفرت عام 1904 والذي فُتن بإسبانيا فألّف عنها وعن فنونها 36 كتابا، وكان الرحالة – من مواليد 1827- قد قام برحلات استكشافية في استراليا بين عامي 1891-1892 وظل يكتب عنها ويغامر بمشاريع التعدين فيها حتى عام 1898حيث أفلست الشركة التي كان يعمل بها وانتقل بعدها إل..