تبدأ الرواية وآدى بندرن, وهي أم لأربعة أبناء وبنت واحدة (كاش ودارل وجوويل وديووى ديل وفاردامان), راقدة على فراش الموت تلفظ آخر أنفاسها, ويزورها بين الحين والآخر جيرانها: فرنون تل وزوجته كورا وبناتهما. وبما أن رغبتها الأخيرة هي أن تدفن في مقبرة ذويها في مدينة جيفرسون البعيدة عن بيت زوجها ومزرعته (آنس..