مجموعة أقاصيص تعود في طبعتها الأولى إلى سنة 1956. وهي، كما درج نعيمه في أدبه القصصيّ منذ أقصوصته الأولى «العاقر» لسنة 1914، حريصةٌ أن تكون لصيقة بحياة الناس. إلّا أنّ نعيمه، سليل المدرسة القصصيّة الروسيّة منذ دراسته كحَدَث في بلاد القياصرة، لا يبقى في قَصصه ولا يُبقينا خارجًا، بل يدخل بنا إلى سيكولو..
قد أنجزت أحسن عمل وأعظمة في هذه الحياة : ماتت دون أسف أو خوف ودفنت وفقاً لرغبتها غير بعيد عن المصلى القائم فوق قبر أمى ، وتزايد نمو حشيشة القريض والأرفطيون فوق الرابية التى ترقد تحتها ، ويحيط بها سياج من الحديد الأسود ، ولم أنس مطلقاً الذهاب من المصلى إلى ذلك السياج والإنحناء في تبجيل على الأرض . وأ..
تعتبر الكاتبةُ مؤسِّسةَ ما يسمّى بـ (الرواية الجديدة). مما يعني أنها تتخطى العديد من المفاهيم الروائيّة التقليديّة من حيث الشكل والمضمون. بدأت النشر في العام 1939 بكتابها (انتحاءات) (Tropismes) الَّذي استعارت فكرته من مفهوم بيولوجي يقوم على توجّه الكائن الحيّ، وبخاصة النبات، تحت تأثير عوامل فيزيائي..
يضيف جبار صبري العطية للمكتبة المسرحية للطفل مجموعة من الأعمال التي تستحق من الباحثين التوقف عندها ودراستها بما يليق بهذا الجهد الذي يوفر إجابات صريحة على أسئلة ظلت تشغل الكثير من المهتمين بالمسرح عموماً ومسرح الطفل بشكل خاص حول مشكلة مسرحية الطفل والتي لا تعني النقاد أيضاً في تحليلها ودراستها وهو م..