لا تتوقف دراسة الفلسفة -في هذا الكتاب-عند فيلسوف العرب “الكندي”، أو المعلم الثاني “الفارابي”، بل تمتد لتشمل الآراء الفلسفية عند كل من: الشاعر الحكيم “أبي الطيب المتنبي”، وبطليموس العرب “الحسن بن الهيثم”، وشيخ المجددين في الإسلام”ابن تيمية”ولعل الشيخ مصطفى عبدالرازق يلفتنا إلى أن دراسة الفلسفة عند ال..
هذا الكتاب لا غنى عنه لكل المصححين اللغويين وكل المثقفين أو الكتاب عمومًا، أو لنقل هو مهم لكل أهل اللغة العربية، فالكتاب تجاوز تصحيح الأخطاء الشائعة بين أوساط المثقفين، وعمل على الرجوع إلى جذور هذه الأخطاء، مما أفضى إلى وجود تلخيص جميل وواف للنحو والصرف والترقيم وأبرز قواعد الإملاء، واستعراض لأغلب و..
تقوم أطروحة الشيخ علي عبد الرزاق على أن الاسلام لا يملك نظامًا سياسيًا محددًا يقتضيه الدين، بل نشأ هذا الانطباع على التباسات تاريخية، ودعاوى من السلطة بشقيها الديني والسياسي، لكنه كما يقرؤه الدكتور رضوان السيد في مقدمته للكتاب، وقع ضحية عدم التمييز بين القول بضرورة السلطة لسائر المجتمعات الانسانية و..