إحدى أهم أعمال الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز والحائزة على جائزة نوبل حوّلت إلى فيلم سينمائي عام 2007 بعنوان: Love in the Time of Choleraيحكي ماركيز فيها قصّة حب معقدة تنشأ بين رجل اسمه فلورينتينو أريثا،وامرأة تُدعى فيرمينا داثا منذ المراهقة وتستمر إلى ما بعد بلوغهما السبعين في حا..
في هذه المسرحيَّة يطالعنا مثالٌ لقوَّة الفكرة الدِّراماتيكيَّة، القوَّة التي تحوِّل ما هو عادةً خارج نطاق الفنِّ إلى موضوعٍ مقنعٍ فنِّيَّاً. فإذا كان بإمكان المرء أن يعترف بالقوَّة الرُّوحيَّة أو النَّفسيَّة للشَّرِّ كفكرةٍ مجرَّدة، فإنَّه لن يجد صعوبةً في فهم .الظَّرف المأساويِّ الذي تتصاعد وتتحوَّ..
إني أرى! إني أرى!”، بهذه الجملة المكررة ذات الإيحاءات المادية (البصر) أو المعنوية (البصيرة) ينهي الإيطالي غابرييل دانُّوتسو مسرحيته المعنونة “المدينة الميتة” (la cità morta)، والتي نقلها عن الإيطالية مباشرةً الشاعر السوري أمارجي، وأعاد عنونتها بـ “الأرض الميتة”..
رواية يستعرض من خلالها الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز أحداث وتطورات الشهور الأخيرة من حياة محرر بلدان أميركا اللاتينية «سيمون بوليفار».
وعنوان حكاية الحائز على جائزة نوبل للآداب، الذي ظهر للمرة الأولى عام 1989، يلمح إلى عبارة منسوبة للجنرال الفنزويلي الأسطوري الكبير سيمون بوليفار قالها قبل ..
إيليوس عام 1925؛ مدينة ساحلية صغيرة مشهورة بحقول الكاكاو الشاسعة في جنوب البرازيل. عندما استقالت طباخة حانة فيزوفيو عشية إقامة عشاء أعمال هام، لم يكن من خيار أمام صاحبها، العربي نسيب، سوى إيجاد اللؤلؤة النادرة. فاستخدم عندئذ غابرييلا السامية مفتوناً برائحة القرنفل والقرفة التي تفوح منها… ولكي يحافظ ..
تمثل هذه الرواية التي حازت على جائزة نوبل في الأدب عام 1982 إحدى الشوامخ في الفن الروائي الغربي قديمه وحديثه وقد برز مؤلفها كواحد من أهم أعلام الأدب اللاتيني المعاصر. في هذه الرواية يمتد الزمان ليتقلص ضمن أوراقها وسطورها حيث يحكي غارسيا ماركيز حكاية لأسرة أوريليانو على مدار عشرة عقود من الزمان، ململ..
"خريف البطريرك" موسوعة تعج بأغاني الساحل الكولومبي وألحانه، حيواناته وأعشابه، طرائفه ومآسيه، قصص حب وهمية وحقائق دموية، سحر وتعاويذ، مآدب من لحم بشري مبّل، وبحر يباع قطعاً مرقّمة. رواية مفزعة يتجاوز بها غابرييل غارسيا ماركيز حدود أمريكا اللاتينية، ودكتاتور كلّي الوجود يعلن حالة حرب على كل منافسيه، م..
في هذه الرواية القصيرة الفاتنة نجدنا وجهًا لوجهٍ أمام هذا الرجل التسعيني وهو يقول في السطر الأول من الرواية التي جاءت كلها على لسانه فهو الراوي الأوحد منذ الفصل الأول إلى الأخير: بمناسبة بلوغي التسعين، أردت أن أهاديني بليلة حب مجنونة، مع مراهقة عذراء .. فمنذ هذه الجملة الأولى تحددت ملامح الرجل ببراع..