«يُمثل كتاب في اليقين آخر محطة في فكر فتجنشتاين وذروة عطائه الفلسفي على الرغم من كتابته له أثناء مرضه الذي توفيّ فيه. حيث يضم أفكاراً ومواضيعاً لطالما شغلت مباحث الأبستمولوجيا، من السعي وراء اليقين والصدق والمعنى وصولاً إلى الألعاب اللغوية وما رفقها من تطوير لمفهوم شكل-حياة إلى صورة-عالَم، ولم يقتصر..