تهدف الدراسة إلى البحث في إشكاليّة المعنى وطرائق تشكّله في الخطاب الإبداعي بالاعتماد على مرجعيّات نقديّة وفلسفيّة وأنثروبولوجيّة مختلفة. المعنى في هذا العمل لا يملكه المؤلِّف، ولا النصّ، ولا القارئ؛ لأنه مرتبط بسلطة الخطاب المستوعِب لحركة التاريخ، وتحوّلات الأنساق. يرتكز المعنى في هذه الدراسة على جد..