في أوروبا المنهكة عام 1916، التي دمرتها الحرب العالمية الأولى، والواقفة على أعتاب الثورة البلشفية، سافر بنيامين، الشاب الروسي، إلى براغ في مهمة سرية. بعد وصوله يتسلّم بالخطأ رسالة ”نمور في المعبد“ من كاتبها فرانز كافكا، ظناً منه أنها الرسالة المشفَّرة التي جاء من أجلها. والنتيجة؟ حالة كافكاوية خالصة..
تحفة ثلاثة نمور حزينة هي واحدة من أكثر الكتب المرحة التي تصل إلى الولايات المتحدة من كوبا. تمت الإشادة بهذه الرواية المليئة بالتورية والتلاعب بالألفاظ والقوائم على القوائم والطباعة القاسية - مثل القسم المعنون "بعض الوحي" والذي يتكون من عدة صفحات فارغة - وقد تم الإشادة بهذه الرواية باعتبارها كوبية أك..
"لتحقيق هذا الوعد.. سيداتي سادتي، أريد من كل شخص فيكم أن يغمض عينيه ويفكر في عيب واحد، نقطة ضعف لم ينجح في التخلص منها. أرجوكم فكروا لثوانٍ وحددوا مشكلة واحدة تؤرق حياتكم".
تتساقط الجثث في شوارع القاهرة بينما ساحر شاب لا يستطيع النوم مترقباً كارثة أكبر، وشريكة في السكن عالق في مقطوعة إلكتروني..