المدرسة المادية التجريبية التي أنكرت القوانين العقلية انحازت إلى الإلحاد بالله وجحود الخالق محتجّة أن منطلقاتها المادية لا تنسجم مع المبادئ الغيبية التي تثبت من خلال العقل والفلسفة. إن سيدنا الأستاذ رضوان الله تعالى عليه، أفحم الخصم وغلق أبواب الإلحاد لله سبحانه في وجوههم وسحب الأوهام التي تذرعوا به..